الاثنين، ١٢ نوفمبر ٢٠٠٧

موجودات

غيّرك الحزن يا عزيزتي. عيناك مغرورقتان بالدموع حتى حين تبتسمان. وتقولين أني ازددت نحولا. ياه لحزن هذه الأيام التي تغير حتى أعيننا التي نرى بها. لولا هذه الحواجز التي يصفعنا بها مجتمعنا، وتقرّينها أنت بلا تفكير، لربما كان شيء آخر. لربما اسمتعت إليك أكثر، وقرأتِ لي أكثر، ولكن...

========

فقد الحرية يفقدنا المساواة، وفقد المساواة يفقدنا العدالة، وضياع العدالة يجعل الظلم شخصا مجسدا. حين تكون خائفا أن تقول ما تفكر فيه فأنت لا تستحق أن تعيش، لأن الله حين خلقنا، خلقنا أحرارا حرية مطلقة، وعلى كل واحد منا أن يحافظ على هذه الهبة غير منقوصة.

هناك ٣ تعليقات:

  1. غير معرف٣/١/٠٨ ١٠:٤٨

    http://www.acropolisreview.com/2007/07/liberal-democracy.html

    ردحذف
  2. أخلاقنا...اسلامنا
    إيمانا منا بأن حال العالم ...لم ولن ينصلح... إلا بالاسلام
    وإيمانا منا بأن اسلامنا...لم ولن ينصلح ...إلا باأخلاق
    اتفقنا...أو وفق الله بيننا ...لتكوين أول حملة للأخلاق...لتحقيقها...والسمو بها...والعمل بها بإذن الله
    ...................
    من نحن
    مجموعة من الشباب ...أهمهم حال أمتنا...وعروبتنا...وأوطاننا
    فوفق الله بينناعلى الإجتماع على هذه الحملة...ولنطلقها حتى تصل إلى عنان السماء...علها تشفع لنا يوم القيامة
    وبإذن الله ... سوف نعلن في البوست القادم عن المدونات والمواقع التي تدعم هذه الحملة
    ...................
    وقد تم بحمد الله إنشاء مجموعة أخلاقنا إسلامنا البريدية على
    yahoo groups
    وسننشر بها ان شاء الله ما يتم انزاله من مقالات وفعاليات الحملة
    وللاشتراك في الحملة...اضغط على الرابط التالي
    http://groups.yahoo.com/group/akhlakona/
    Group Email Addresses
    Related Link
    http://groups.yahoo.com/group/akhlakona/www.ana-insan.blogspot.com

    ردحذف
  3. غير معرف٢٠/١/٠٨ ٢٣:٢٩

    افتقد كتاباتك كثيرا .
    هناء

    ردحذف