الجمعة، ١٩ سبتمبر ٢٠٠٣

أسبوع من الأعصاب المحروقة

رغم أن حفلة عيد ميلاد (م.س) لم تكن على البال ولا الخاطر، إلا أنها لم تكن نهاية أسبوع جيدة على أي حال. فرغم أني كنت أعيش شبه مطاردة كي أتمكن من الكلام مع أخيها، إلا أنني فشلت في ذلك. وساغادر هذا المساء إلى الرياض وأنا أحمل هذا الهم على كتفي. كذلك تمكنت لو أني قلت شيئا لـ(ف.ع) إلا أني لم ـمكن من ذلك لوجود أحدهم في الجوار. أسبوع آخر من الأعصاب المحروقة حتى العودة مساء الأربعاء