الثلاثاء، ٢٦ أغسطس ٢٠٠٣

أخيرا نفخت الروح في هذا البلوغ، وقد اعتقدت أني سأهمله نهائيا بعد أن عرفت أنه لا يدعم اللغة العربية. على العموم لم أهتم كثيرا لأن موقعي قضى الآن فترة لا بأس بها على الإنترنت؛ لكنني قرأت في أحد البلوغات الإيرانية أن الموقع بدأ يدعم اللغة العربية فقررت العودة والنشر عبره.
سأكتب أشياء خاصة للبلوغ، بالإضافة إلى مختارات من دفتر اليوميات الموجود في موقعي. إنها وسيلة رائعة للنشر الإلكتروني.. أليس كذلك؟!