الأحد، ٢٧ يوليو ٢٠٠٣

كم هي مساءاتي مثقلة بالهموم وبكِ.
آه.. لا زلت أفكر فيك كثيرا، بل إن تفكيري يَحرمني المنام كل ليلة. ومؤخرا، أرى كثيرا من الأحلام الغريبة. أعلم أنكِ لستِ تبالين، ولكن ماذا عساني أفعل؟! فحين يتعلق الأمر بكِ أعجز تَماما عن التصرف.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق