الأحد، ١٠ نوفمبر ٢٠٠٢
أتساءل كيف حالُها؟
ماذا فعلت هذا المساء، وكيف قضت يومها؟
هل انتزعت الابتسامة وقتا من شفتيها الجميلتين؟
وأتساءل: كيف كان رمضان ليكون إلى جانبها؟
وكيف كنت لأقضي لياليه بين يديها؟
مشتاق
أكثر من كل الأشواق
رغم طول بعد وفراق
مشتاق.. حتى لَحظة العناق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق