رمضان يقترب، وعيد ميلادي أقرب. وهي المرة الأولى التي أقترفهما بعيدا عن الأحساء. أستطيع التنبؤ كم هو رمضان قاس بالنسبة لغريب، فأنا لا أشارك عائلتي على المائدة إلا على إفطار رمضان، ويبدو أني سأحرم من ذلك. أما مهمة صف الأطباق التي كانت من نصيبي، فأشك أن تَجد أمي متطوعين للمهمة، وبالتالي قد تتولى هي بنفسها ذلك.
رمضان طيب بكل ما فيه، لكن يبدو أنه يقسو عليّ قليلا هذا العام.
- - -
حين كان عيد ميلاد «محمد» يقترب قبل 40 يوما تقريبا، كنت أخطط أن أهديه شيئا ما، لكن خططي فشلت بسبب خلل في الميزانية. وكل ما آمله هو أن يكون العيد موسِما جيدا لإنجاح الخطط.
- - -
هَمسة:
«الناس هنا -في المدن الكبرى- ساعات
لا تتخلف، لا تتوقف، لا تتصرف
آلات، آلات آلات» أ.د
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق