الجمعة، ٨ يونيو ٢٠٠١
إنه اليوم الثالث منذ نِهاية الاختبارات، ولا زال ذلك الصداع الرهيب يقتلني.
أشعر أن أحدا يُمسك برأسي بكل عنف، وكأنه ينوي تَحطيمه بين يديه.
أو كأني أرتدي خوذة (helmet) تضيق شيئا فشيئا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق