عليّ أن أُراجع الفيزياء مرّة أُخرى، لكنني أحسُ أن ذلك هو آخر ما أستطيع القيام به. ما الفائدة؟ ما دمتُ أعلم أن نتيجة هذه المراجعة هي لا شيء. حسنا، على الأقل عليّ أن أتَمنّى لي ولأصدقائي الـbest wishes - حتى لو كانوا لا يَحتاجون ذلك- أو كما قالت فضة: مفكّك!! :)
- - -
كم يصعب عليّ أن أرى نفسي في هذه الحال، ولكن ماذا بيدي كي أفعله، فهذا، مثله مثل أشياء كثيرة أخرى في حياتي، أفعلُها غصبا عني.. إرضاءً، أو مُجاملةً، أو حتى غروراً. والمسألة ليست بِهذه البساطة، فهذه التفاهات في الواقع قد ترسم مَجرى لِحياتي المستقبلية. وبعد قليل، سأحاول أن أنام، لكن المسألة أيضا ليست بِهذه البساطة، سأحاول وأحاول؛ حتى يَحفر جسدي آثارهُ جليا على الفراش، ومن دون جدوى. لأنه حتى النوم، أصبح غاليا وعزيزا.
- - -
خاص:
نامي قريرة العين، فمهما حصل سأكون هناك بانتظارك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق