أرجوحة البالغين لا تشي بأي مرح، وكل هذا الحديث عن الرحيل يقض مضجعي. لا أقدر أن أنام. أقضي الليل بطوله أراقبك وأنت مغمضة العينين. إلى جواري ولستِ إلى جواري. مدينتنا الحمقاء تطردنا صباح مساء، فيما نحن نحاول الاستمتاع بمباهجها الصغيرة، وليتنا نستطيع. أقول لنفسي: لا زال في الحياة فسحة ومتسع. لكنني أخشى أننا نفوّت الكثير. «ماذا لو…؟!» وألف «ماذا لو…؟!» تصفعني كلما لوحتِ لي بيدك البيضاء «إلى اللقاء». الأيام التي تُغيّب حضورك عديمة الفائدة، أمضي ساعاتها البطيئة باحثا عن وجهك الجميل في صفاء الغيوم. سماء الرياض ما عادت عارية، لكنني أخاف أن نظري أقصر من آمالي. والأحلام عديدة، وأجمل الأحلام ليس أقربها. أجمل الأحلام، أصعبها.
على فكره كلامك جميل جدااااا
ردحذفانت فعلا مميز، لا تتوقف، تخيل انك تكتب لنفسك، ثم تذهب برحله خاطفه للقمر، فتعود لتقرأ ما كتبته،، ثم تقول : لاه،، مو أنا ... هذا واحد ثاني!
ردحذفأرجوك استمر لا تكن كصاحب الحوتين، توقف منذ أحد عشر شهرا، ويسمي نفسه؛ أقرب الناس.
http://aqrbnnas.maktoobblog.com
أحب أن أقرأ لك
ردحذف"ماذا لو" وألف "ماذا لو:
ردحذفستراها
كلما نظرت لسماء الرياض
تدوينات مميزه جدا
وماذا لو
ردحذف"ماذا لو"
تنتمي الى المنطقيه اللتي هي عدوة الجنون وهي بنفس الوقت اخته التوأم^^
تكتب بحس جميل