لَم أكن أحسب يوما أني قد أبتعد أكثر فآخر آخر ما كنت أتَمناه، هو أن يأخذني طريق بعيدا عن طريق قد تَمرين فيه.
- - -
ها هنا، حيث بعدي ينتزع قطعة مني كل ساعة، أحول بِجسدي المنهك التماس فكرة مُحرمة تعيدني إلى المكان الذي كنت أستمتع بعذابه.
- - -
أشواق تَحلق بي، وأشواق أخرى تَجذبني
حائر بين ما تريدين وما أريد
رغم أني لا أريد إلا ما تريدين
ورغم يقيني أيضا أنك لا تريدين لي غير ما أريد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق