الثلاثاء، ٦ أغسطس ٢٠٠٢

ما يَحدث الآن سيئ. سيئ جدا. لكن للأسف ما باليد حيلة.
فالتفكير بالأمر من الناحيتين يَجلب الصداع. فمن جهة، لو استمر الحال على ما هو عليه لربّما حصلت مصيبة أكبر منا جَميعا. أما لو اصطلح الأمر كما يريدون، فلربّما أصبحت كما يقول كاظم: «لا عنب شفنا ولا سلة».
الأمر خطير فعلا. لكنني لا أستطيع إظهار اهتمامي به، فردة الفعل الطبيعية لذلك ستكون: وما دخلك أنت؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق