الأحد، ٧ يناير ٢٠٠١

لا أدري يا صديقي
لكنني بدأت أحس أنني أفتقد سكوني، حركة دائبة وعمل دائم. لا أجد الوقت كما في الماضي للجلوس بلا عمل، وبرأس خالٍ يجعلني أحلق في الخيال.
إنني أخاف على مُخيلتي أن تضيق شيئا فشيئا، فأُصبح عاديا جدا، لا أجد شيئا أفكر فيه لأكتبه.
- - -
تذكرتُك. أترك الدفتر، وأذهب للاتصال بك.
ألَم تنم بعد؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق