الأربعاء، ١٤ شوال ١٤٢٦ هـ

كمال

كنت على وشك أن أفتح الباب عندما فُتِح أمامي فجأة. رفعتُ رأسي فرأيتها تحمل في يدها «شيئا ما»، وبدا أن الهلع قد تمكن من كلينا، فأغلقت هي الباب والتفتُّ أنا إلى الجهة الأخرى فيما كان قلبي ينبض بعنف لم أستطع أجد مبررا له. خرجتُ، ورنتُ بناظري إلى السماء. لاحظت أن البدر يكاد يكون كاملا. يبدو أن لا شيء يبدو كاملا بعد رؤيتها.

هناك تعليق واحد:

  1. موقف حلو بالفعل
    لا أشيء اروع وأحلى وأكمل من لقاء الحبيب وخصوصا في حالة مفاجأة
    بس شوي شوي على قلبك ياعمري لا يدق بسرعة

    تحياتي لك موقف رائع

    ردحذف