كيف حالك أيتها الحلوة التي «حبيبتي»؟
كيف حالك يا عطر الرياح؟
كيف حالك يا لذة البحر المجنون؟
- - -
منذ مدة يا صغيرتي، وأحلامك «القوس قزحية» لا تداهِمني!
فما الذي جرى؟
تدركين كم تعسر الدنيا دون مرأى عينيك. فلم كل...؟
- - -
صعبة وقاسية تلك الكلمة.. «وداعا»
كم أكره الوداعات، مودِّعا أو مودَّعا
فبالغياب ننقص كثيرا. كم نفتقد بقايانا دون الوداع!
- - -
لا أعلم إن... ولكن... بل ربَما... وربَما أيضا...
حسنا.. حسنا...
- - -
هَمسة:
عواء ذئب كسير في جوف الليل.. أنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق