السبت، ٢٨ سبتمبر ٢٠٠٢

تعود إلى المنزل وحيدا، تعود إلى حال سبيلك كما فعل الآخرون. لكنك لست مثل الآخرين. تعود، لتجد هدية صغيرة مع رسالة صغيرة. صندوق واحد صغير، ترى داخله الدنيا كلها تَحتفل بيوم مولدك.
- - -
قلتها سابقا:
أحسده على شيء واحد فقط.
- - -
لا أعلم ما الذي يَجري؟
لِماذا المعاناة مع العلاقات بِهذه الطريقة؟
العلاقات التي هي «علاقات» فعلا، تصمد «through good and bad times».
ألَم يكن من المفترض أن يزيد الالتصاق من عمق العلاقة؟!
وأي علاقة هذه التي لَم تستمر إلا لبضعة شهور؟ هل هي علاقة عمل؟!
أتَمنى «لا»، وأتَمنى أن تصطلح الأمور!
- - -
هَمسة:
«أهلا بك في يوم مولدي».

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق