السبت، ٥ مايو ٢٠٠١

قالت لي أمي: سأسَميك «سبرايت». فقلت: لا بأس، فهو أحلى من «أحْمد»!!
- - -
حينما أقول أني رأيت ملاكا قبل أيام، فأنا أعني ذلك. ملاك يتشح الأسود ويسير
على الأرض. أين كنت أعيش كل هذا الوقت؟
- - -
أتضايق كثيرا إذا كنت مع مَجموعتي، وبدؤوا يتكلمون عن شخص آخر غيرنا،
وخصوصا إذا كنت أجهله.. «تستوي»!!
أضطر أن ألوذ بالصمت والصمت، حتى يتنبه أحدهم إلى وجودي فيبادرني بتصنع:
- أحْمد.. «شفيك ساكت»؟!!
والجواب الذي بلي لكثرة ما لاكت به الألسن:
- «ما في شيء»!!
رغم أن كل شيء يبحث عن الدفء تحت غطاء الصمت!!
- - -
شخص أريد التقرب منه، لكني لا أجد إلى ذلك سبيلا. هناك نقاط التقاء، لكنها
دوما مُحاطة بالعساكر، وقد يكون جنرالُهم (ح).
؟ - متى أكون شخصا عاديا أعرف العاديين؟
- - -
هَمسة:
أنا «شخص بريء يَملؤه الحلم والطموح»!!
(ع.م)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق