الثلاثاء، ٤ يوليو ٢٠٠٠

دائما ما تُعبِّر الفتيات عن تَخطيهن مرحلة الطفولة (رغم أني أحب مناداة معشوقتي دوما بكلمة «صغيرتي»!) بقولِهن: «..وقصصت الظفائر». لكني، ولسوء الحظ، لا أجد مُرادفا صبيانيا لِهذه الجملة الأنثوية اللطيفة. حسنا، ربّما أقترح شيئا ما: «..وحلقتُ ذقنِي»، ولكن ماذا عمن لا يَحلق ذقنه!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق