الاثنين، ١٨ مارس ٢٠٠٢
هذه الأيام أشعر أن معظم ما أقوم به ينتفي من التبرير. فأنا أهْمل الأمور المتوجبة علي.
وأستبدلُها بِما أعلم يقينا أن نسبة إفادته أقل من 1%.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق