السبت، ١١ أغسطس ٢٠٠١

لا أدري ما الذي يَحصل، لكنني متأكد من أنّ شيئا لا يسير على ما يرام. لا على
المسار «العيني» ولا على المسار «الجيمي». وعقارب الساعة تدور بعكس اتِجاه عقارب الساعة.
تَهانيّ الحارة على هذه الحياة المتقلبة على صفيح ساخن
- - -
كم أحتاجك يا رجل!
لِمَ عندما أحتاجك ألْجأ إليك دائما؟ لِمَ لا تكون بِجانبي عندما أحتاجك؟
كم أكره إظهار عجزي هكذا، ولكنني.. أحتاجك!
- - -
ليلتها
لَمْ أعلم أنكِ هناك، ولو كنت أعلم لَما كان بإمكان الكون تكوين مكان
لأكون فيه غير مكانك. آسف.. آسف جدا.
- - -
همسة:
«لِمَ كل هذه الإشاعات؟
لمِجرد أني كتبت اسْمك
على كل جدران المدينة؟»
غ.ق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق