رغم أن الزكام الذي أصابني -في مقتل- أمس، يُحاول تكبيلي بكل الأشكال، إلا أنني جلست أحاول أن أساعد (ع.د) على مراجعة مادة يكرهها. قضيت معه ساعتين ونصف، حاولت قدر استطاعتي أن أعينه، وأستطيع القول بأنني نصف نَجحت. إنه يستحق أكثر من ذلك، لكن ليس بيدي الكثير. ليساعدني الرب!!
- - -
هل ذلك صحيح؟!
إن أقصى ما يرجوه ذو القلب الصافي، هو صفاء قلوب الآخرين؟!
- - -
تلوح في الأفق مناسبة قريبة للقاء، فهل تكون؟!
لا أزال صابرا، لكنني أنتظر بكل لَهفة!!
دعيني أقول مرة أخرى: كوني هناك فحسب!!
- - -
هَمسة:
«ما بال عينيك جائلا أقذاؤها .:. شرقت بعبرتِها وطال بكاؤها
ذكرت عشيرتَها وفرقة بينهـا .:. فطوت لذلك غلة أحشاؤها»
عبدالله بن عمر العبلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق